رغم الأخبار المتداولة في الإعلام الإيراني بشأن قبول النظام في طهران بانسحاب عمار الحكيم من المجلس الإسلامي الأعلى، الذي أسسته إيران عام 1982، وتأسيس «تيار الحكمة الوطني»، يميل خبير في شؤون الحركات الإسلامية الشيعية إلى الاعتقاد أن «الإيرانيين قلقون من توجه الحكيم الأخير».
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية